سلسلة ليلة وألف ليلة للفاشل المطرود من كل عمل و من كل حزب و من كل مجمع و من كل الاسر بجهة كتالونيا.
كتالونيا7/24.
هو نفسه الكلب المجراب ظننته اتعظ بما اصاب الناس و بما األم بإخوتنا و بأوطاننا. هنا و هناك و أن المصائب التي تكالبت على الجالية من كل حدب و صوب ستنذر و لن تعذر و ظننت خاطئا أن محاصيل المجتمع المدني الايجابية ستجعل النباحين و كلاب الطرق و المتربصين بمن مر و من لم يمر ستصمت ولو إلى حين ولكن هيهات هيهات أن يغلق الكلب المجروب فمه فبين السم الذي رضعه من ثدي مسموم و بين تربية لم يعرها مربيه أي إهتمامً … نفذ السعار الى نفسه ثقافة و أسلوب حياة و لربما دينا يؤمن به، فحاشا أن يكون ذو ملة على شاكلة الكلب الموبوء و المسعور حاشا ان يكون أخبث خبائث الارض مثل دم الحيض هذا الذي إنقلب أفعى في رحم العهر و من ظهر الشؤم و الفجر و العار حاشا أن ينتسب إلينا هذا الخبيث المسعور ، أذى جميع من حوله و لطخ بتدويناته القذرة ووسخ بمدادها سمعة الناس و شرف الشرفاء و بخس إنجازات كل الاطراف. من هو؟. و من يكون ؟
أليس هو الفاشل المطرود من كل عمل و من كل حزب و من كل مجمع و من كل الاسر ؟؟؟أليس هو المخلوق الوحيد الذي ينفره الناس و تلفظه المجالس و يتقيؤه الحاضر و الغائب و العام و الخاص أليس هو الدنيء الذي يتجنبه الداني و القاصي. و لا يذكره أحد إلا و بصق جانبا او تقزز من سماعه إنه النكرة الذي استباح لنفسه أن يتعرض لسمعة و أعراض الناس، يخوض فيها و يشكك في الذمم و ينقص من قيمة الرجال و النساء على حد سواء و يبخس مجهوداتهم و يذم كل من صعد أو برز أليس كلبا مجرابا إذا ؟؟ اليس كلبا نباحا على الأسياد. و هم كل افراد الجالية المغربية و الذين يريد هذا الوغد ان يستغبيهم و يستحمرهم و يجعلهم مطية لأطماعه النرجسية و حلمه بارتياد دور الزعامة الدونكشوطية هيهات يتركه أحرار كتالونيا أقلاما و أصواتا و هيهات أن تتركه يفعل إرادة النبهاء و فطنة الشرفاء اصبح هذا المسموم في إسمه و حتي في جسده و في فكره اضحوكة الضاحكين و المتندرين بصلعته، عربون الفراغ السطحي و الجوفي و لم يعد يسيء إلى نفسه بل وحتي لمن لفظته او طرحته “بلا ترابي” و من علفه علف الخنازير يعيث فسادا و إن صعد استوحى خصال القرود و إن مشى إنبرى بغدر إبن أوى و إن بسط رجليه يكتب بها نشز و نبح و عوى.
أصبح الكلب “المسخوط” يسىء لوالديه و يجلب لهما الذل و الهوان و نعوت العهر و ما دونها و ما بعدها، اخر ابداعاته الغائطية ، هي خروجه في نسقه المعهود يلطخ و يشوش و يشكك في الذمم والنوايا …
و إبداعنا نحن أن لا يتجاوز هذه المرة هدفا واحدا فقط و هو فضح الفاشل و سنواصل تنوير الرأي العام و سنبحث عن كل تفاصيل الفشل و الغدر و نكران للخير و نكران للقروض و السلفات و”السعاية” و ماضي التملق و التزلف و الغش و الإحتيال و الخبث و التلصص و التخابر و خيانة الامانة و قصص الزواج و الطلاق و الاوراق و قلة “التربية” ….
يمكن مشاركة كل المتضررين هذا المشروع التنظيفي و التعقيمي، و سنرخص لكل المنابر نشر كل المعلومات و المقالات بكل تجرد و بكل مهنية و بكامل الأريحية بدون حفظ حقوق تكريما لمن لا يحفظ لسانه و اعراض الناس.