تحية نضال و تضامن مع رشيد المباركي. 

 

كتالونيا24.

الصحفي المغربي رشيد مباركي ليس في نهاية مشوار المتاعب في بلاد الحريات و حقوق التعبير و حقوق الانسان و كل المزاعم و الاعلانات الحضارية الزاعمة و المزعومة .رشيد الفذ بعد تعرضه لعمليات الاطاحة الممنهجة من قبل زملائه الفرنسيين بعد فصله من عمله فقط لانه استخدم عبارة الصحراء المغربية ، ، تم استجوبه يوم ، 22 مارس لمدة ساعتين من قبل لجنة تحقيق برلمانية برئاسة. النائب جان فيليب تانغي ومكرس لـ “تدخل القوى الأجنبية”.

‎على الرغم من هذه الهستيريا الجماعية و التي نسي فيها القطب الاعلامي الفرنسي كيف تم الغاء مقابلة تلفزيونية مع رئيس حكومة القبايل في المنفى ، دافع زميلنا عن نفسه بشجاعة خلال استجوابه ، كما أعطى منتقديه درسًا حقيقيًا في الروح الوطنية والشجاعة والاحتراف عندما سئل عن استخدام التعبير المغربي الصحراء ، الذي استخدمه في حلقة من برنامجه الرائد “لندخل المتهم” ، الذي تم بثه في يوليو 2022 خلال منتدى الأعمال المغربي الإسباني بالداخلة.

‎وردا على سؤال من مقرر لجنة التحقيق المذكورة حول “التدخل” المغربي المزعوم في عمله كصحفي ، أجاب السيد باركي: “لقد زُعم حتى أنني تلقيت أجرًا من المغرب ، وهذا هراء كامل. لم يمنحني المغرب فلسًا واحدًا لأقول أي شيء “.

 

الاعلام المغربي صوت لا يساوم و لا يمكن ان يزايد عليه احد و يعمل بصدق

و هذه همسة اخرى في اذن من يرغب بصدق في الدفاع بجد عن الوطن و عن قضاياه

اترك تعليقا