ج.أ/ إسبانيا.
الدراجي حفيظ و الذي لا يحفظ لا وعد و لا عهد و لا حتى دروس التاريخ و لكنه يتميز بحفظ أوامر اسياده من العسكر و الذين رضع من حمالات الحطب، كبراناتهم شذوذ المذهب و اساليب الكذب …آخر اختراعات هذا الآفاق الناكر للجميل هو ان شهر رمضان سمي من طرف رسول الله تكريما لرجل جزائري ….
التطاول على سيرة خير الخلق و خاتم الأنبياء سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم، فقط من اجل إيجاد موطأ قدم في التاريخ لمقاطعة فرنسا المدعوة الجزائر …اصبح وسيلة متاحة لخونة التاريخ و سراق التراث و كلاب السلطة المتسلطة على رقاب الشعب الجزائري المقهور، بدون حياء و لا ورع …
ثم قال ماذا …. نقول جميعا : لعنة الله عليك في شهر الرحمة والغفران جزاء مسك لمقدسات الإسلام و المسلمين.
و للعلم فان أصل كلمة رمضان جاءت من الأصل «رمَض» وهي شدة الحر، حيث وافق رمضان وقت حر شديد؛ فأُطلق عليه هذا الاسم. والاسم متطابق مع طبيعة هذا الشهر عند المسلمين، حيث أن جوف الصائم يشتد حره من شدة الجوع والعطش فيكون جوفه رمِضاَ…..
كما يذهب البعض إلى أنّ الاسم يتناسب مع ما يحدث فيه منصيام المسلمين فإن جوف الصائم يشتد حره من الظمأ والجوع. كما يذهب البعض إلى أن سبب التسمية يرجع إلى أنّ العرب كانوا يرمضون أسلحتهم فيه أي يجهزونها استعدادًا للحرب في شوال.